يشترك وصف "الإخوانجية" و"الأبيونية" في صفة التحقير والترذيل والوصف بالرجعية والتخلف الفكري والمعرفي، في وسط هيمنت فيه الفلسفة الغربية واليونانية على القوى العظمى المسيطرة في كلا الحقبتين.
يشترك وصف "الإخوانجية" و"الأبيونية" في صفة التحقير والترذيل والوصف بالرجعية والتخلف الفكري والمعرفي، في وسط هيمنت فيه الفلسفة الغربية واليونانية على القوى العظمى المسيطرة في كلا الحقبتين.
بذل وليد البلطي، رجل الأعمال المثير للجدل، والذي يعتبر من مهندسي “25 جويلية”، وأحد مستشاري الظلّ في أروقة قصر قرطاج، الكثير من الجهد ليتقرّب من دوائر القرار في تونس، وحين بلغ الدائرة الضيّقة لأعلى هرم السلطة، كان سقوطه مدوّيا، في ما عرف إعلاميّا بقضيّة “التآمر” أو بقضيّة “الـ25”.من هو...